بالشكل المطلق حول تحكم اي شخص في موقع القائد حتى ولو في قيادته لنفسه او لمجتمعات اكبر وأكثر، فإن منهجية التكرار والإنجرار الى الوراء ستكون هي السائدة دون ان يشعر المحكوم، هذا ما نعاصره ونبصره في الشعور بتكرار المشاهد وما يًذكر بمواقف قد حصلت او مررنا بها.. دون تجديد او ابتكار.. يتكرر هذا النهج حتى يصبح اعتيادي كأداة للتسلية واللعب.